ـ15 آية عن أمانة الله

1. “أمين هو الربّ الذي سيثبّتكم ويحفظكم من الشرّير.” (انظر 2 تسالونيكي 3: 3)

2. “أمين هو الله الذي به دُعيتم إلى شركة ابنه يسوع المسيح ربّنا.” (انظر 1كورنثوس 1: 9)

3. “إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهّرنا من كلّ إثم.” (انظر 1يوحنا 1: 9)

4. “ثمّ رأيت السماء مفتوحة، وإذا فرس أبيض والجالس عليه يُدعى أمينًا وصادقًا وبالعدل يحكم ويحارب.” (رؤيا يوحنا 19: 11)

5. “الله لنا ملجأ وقوّة عونًا في الضيقات وُجد شديدًا. لذلك لا نخشى ولو تزحزحت الأرض ولو انقلبت الجبال إلى قلب البحار. تعجّ وتجيش مياهها، تتزعزع الجبال بطموّها. سلاه.” (انظر مزمور 46: 1-3)

6. “لأنّ الربّ لا يرفض شعبه ولا يترك ميراثه.” (انظر مزمور 94: 14)

7. “من قبل الربّ تتثبّت خطوات الإنسان وفي طريقه يُسرّ. إذا سقط لا ينطرح لأنّ الربّ مسند يده. أيضًا كنت فتى وقد شخت، ولم أرَ صدّيقًا تخلي عنه، ولا ذرّية له تلتمس خبزًا.” (انظر مزمور 37: 23-25)

8. “ويكون الربّ ملجأ للمنسحق، ملجأ في أزمنة الضيق. ويتّكل عليك العارفون اسمك لأنّك لم تترك طالبيك يا ربّ.” (انظر مزمور 9: 9-10)

9. “ليس الله إنسانًا فيكذب، ولا ابن إنسان فيندم. هل يقول ولا يفعل؟ أو يتكلّم ولا يفي؟” (انظر سفر العدد 23: 19)

10. “أردّد هذا في قلبي من أجل ذلك أرجو. أنّه من إحسانات الربّ أنّنا لم نفنَ، لأنّ مراحمه لا تزول. هي جديدة في كلّ صباح، كثيرة أمانتك. نصيبي هو الربّ قالت نفسي. من أجل ذلك أرجوه. طيّب هو الربّ للذين يترجّونه، للنفس التي تطلبه. جيّد أن ينتظر الإنسان ويتوقّع بسكوت خلاص الربّ.” (انظر مراثي ارميا 3: 21-26)

11. “هو الصخر الكامل صنيعه أنّ جميع سبله عدل، إله أمانة لا جور فيه، صدّيق وعادل هو.” (انظر تثنية 32: 4)

12. “أمين هو الذي يدعوكم الذي سيفعل أيضًا.” (انظر 1تسالونيكي 5: 24)

13. “لم تسقط كلمة من جميع الكلام الصالح الذي كلّم به الربّ بيت إسرائيل بل الكلّ صار.” (انظر يشوع 21: 45)

14. “لا يتباطأ الربّ عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ، لكنّه يتأنّى علينا وهو لا يشاء أن يهلك أناس، بل أنْ يُقبل الجميع إلى التوبة.” (2بطرس 3: 9)

15. “فاعلم أنّ الربّ إلهك هو الله، الإله الأمين الحافظ العهد والإحسان للذين يحبّونه ويحفظون وصاياه إلى ألف جيل.” (انظر تثنية 7: 9)

ليباركك الله اليوم بينما تقرأ وتتأمّل بكلّ هذه الآيات!