“أنا معك!”

“لا تخف لأنّي معك، لا تتلفّت لأنّي إلهك. قد أيّدتك وعضدتك بيمين برّي.” (اشعياء 41: 10)

هل نظرت يومًا الى السماء وقلت: “يا ربّ، أين كنت حين…”؟

• ● أين كنت حين أدركت أني مصاب بهذا المرض؟
• ● أين كنت حين تركني أهل بيتي؟
• ● أين كنت حين كنت وحدي؟
• ● أين كنت حين خسرت كلّ أموالي؟
• ● أين كنت حين… (أدخل هنا أمرًا ما حدث معك)؟

أنا أؤمن أنّ الله لا يرضى أن نسأله بقلب صادق مستعدّ لقبول الإجابة. أؤمن أيضًا أنّنا نستطيع أن نجد في كلمته كلّ الأجوبة التي نحتاج إليها.

الأمر الذي أنا واثق منه والذي اختبرته مرارًا كثيرة في أكثر الأوقات ألمًا في حياتي هو وجود الله معي. الله معك، وهو يحامي أيضًا عنك. (انظر الكتاب المقدّس، رومية 8: 31-34). صلاتي أن تتقوّى وتتعزّى بكلمة الله، وأن تتأكّد بأنّ محبّته لك لن تسقط أبدًا!